و في هذا السياق وجدت أبحاث منشورة في “شيزوفرينيا بولتن” تؤكد أن الأشخاص الذين يتعاملون مع القطط قد يكون لديهم أكثر من ضعف فرص الإصابة بالفصام وغيره من الاضطرابات العقلية المماثلة في وقت لاحق من الحياة.
تأكد دراسة جديدة إلى أن التعرض للقطط في وقت مبكر من الحياة يمكن أن يكون له آثار ضارة على الصحة العقلية في المستقبل، يمكن أن تشمل الأعراض الذهانية الهلوسة والأوهام واضطرابات التفكير والفصام هو مرض عقلي يؤثر على أفكار الشخص وسلوكياته ومشاعره، حسب تعريف المعهد الوطني للصحة العقلية بالولايات المتحدة.